بقلم: علي مغازي

شكرا لسؤالك.. دعيني ربما في البداية أنظر معك إلى الخريطة لنتصور ربما ما يحدث الآن على الميدان بالتوازي مع دقة الوضوح في شاشات LCD التي تتميز بخفتها عكس قوات القزافي ربما على اعتبار أنها ربما تملك المبادرة في منطقة مصراته وكذا منطقة الزنتان.. تان.. تان.. والسؤال ربما يطرح كالتالي: هل عمليات القصف تستهدف المدنيين.. يين.. يين.. ثم من عليه ربما أن يتقدم ليقوم بعمليات الإغاثة والإراثة.. ربما لجعل المنطقة ناعمة الملمس ربما.. ثم من عليه أن يقوم بمجهود دولي لتخليص هاتين المدينتين من ربما..
في الواقع إن هذه الأسئلة الكبيرة.. بيرة.. بيرة.. ربما هي التي تراودني عن نفسها كخبير.. بير.. بير عسكري ربما.. خصوصا أن قوات التحالف.. حالف.. حالف.. ربما لا تسمع الكلام.. وهي تصم أذنيها ربما لأنها مشغولة بمحاولة التأكد جديا عما إذا كان بوسع الشوارع في طرابلس أن تتفادى الخروج إلى المواطنين حتى لا تصيبهم الصداقة بالنيران.. ران.. ران.. التي هي بالضرورة ربما تمثل حافزا استراتيجيا بالنظر إلى اشتداد.. داد.. داد.. داد.. المعركة في أجدابيا المحصورة بين قوسين.. سين.. سين.. ربما في إشارة واضحة من المخرج الذي يدخل ليجعل الصورة تتضح ربما بالنسبة للمتابعين حتى يتمكن الوضع ربما من استغلال..لال.. لال الثوار ليتجه على الفور.. فو.. فور.. إلى البريقة فيما تبقى فرق من العمل تؤدي قوات التحالف دون أن تصيب النظام.. ظام..ظام.. برأسه في قاعدة العقيد.. قيد.. قيد.. ركن الزاوية القريبة من التعليمات التي تقول بضرورة التريث خصوصا ربما من ناحية التغيرات.. رات.. رات.. الأخيرة باعتبار أن ضبط معامل التصويب.. ويب.. ويب.. ومعدل الترميز.. ميز.. ميز.. ربما يؤثران في الاستقطاب العمودي ضمن باقة التردد في اتخاذ قرارات الدفع الرباعي باتجاه.. جاه.. جاه.. أقصى قناة الأقصى ما يمكن لتحقيق.. قيق.. قيق.. نسبة توتر عالية في فهم التفسير.. سير.. سير.. القابل للحديث.. ديث.. ديث.. ربما وما يتعلق خصوصا أمس واليوم في لندن وواشنطن بعيدة المسار فيما يسمى ربما الجدوى العملياتية عند منطقة بوابة الأربعين حيث توجد بعض المفارز التي تحاول ربما التسلل إلى الخريطة.. ريطة.. ريطة.. التي هي بدورها ربما وهذا إن دل ربما على شيء فإنما ربما.. بعدما.. بعدما.. صباح الخير مدرستي صباح الخير والنور..

علي مغازي كاتب بري